أنشرها بقدر حبك لمدينة الرشيدية و إذ لم تنشرها فاعلم أن الزڭـــود هي التي منعتك .
ملآحظة : هناك وزون أهمل هذه الرسالة فأصبح رويضة كيلعب بيها الدراري الصغار
و هناك شاب أرسلها لـِ 10 من أصدقائه فوجد نص و معقودة خالص عند عتمري
لآ تنسى فهي آمانة في عنقك تالصيف
Enregistrer un commentaire